الرميد ينفي اطلاعه على فيديو النجار وبنحماد..ويؤكد: ما يروج كذب وبهتان!

24 أغسطس 2016 - 20:05

نفى وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد اطلاعه على فيديو يوثق لقضية فاطمة النجار وعمر بنحماد القياديان في حركة التوحيد والإصلاح، عكس ما روجت له بعض المواقع الإلكترونية.

وقال بلاغ لوزارة العدل والحريات أن الوزير “لم يطلع على أي فيديو في الموضوع، كما يؤكد أن لا علم له مطلقا بوجود فيديو يوثق أي لحظة من لحظات متابعة المعنيين”، مضيفا أن “ما تم ترويجه مجرد كذب وبهتان”.

وكانت عدد من المواقع الإلكترونية قد زعمت أن وزير العدل والحريات قد اطلع على فيديو يوثق لما وصفته بفضيحة النجار وبنحماد على متن سيارة بشاطئ المنصورية.

شارك المقال

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فيصل منذ 6 سنوات

بسبب امثالك وصلوا حكومات النهب و الاستغلال الى الحكم و جعلو المغرب متاخر رغم ثرواته و امكانياته العظيمة. اهو عمى و تغطية ارادية للعين و عبودية للذل... من تريدون مكانهم ... هل لا تعرفونهم ؟ ه الا تظهر لكم نتيجة ما فعلو بمغربنا و ما حرمنا انا و انت من الامكانيات العيش الكريم ؟ سرقو و نهبو و خانو الامانة و الان تحاربون من يسعى ازالت اوساخ و اوحال تراكمت منذ عقود ؟ تبا لقوم يعشق الذل و العوم في الوحل و يشتم من سعى لتنظيف المكان... و لا حول و لا قوة الا بالله...

حملة مسعورة منذ 6 سنوات

حملة مسعورة تلك التي تشنها جهات نافذة ضد حزب العدالة و التنمية من اجل اضعاف الحزب و تشويه سمعته للتاثير على ارادة الناخبين لكن ابهذه الاساليب الدنيءة و الوضيعة يمكن النيل من حزب منضم و عملي و قياداته نضيفة اليد اضن ان كل هذه الضربات التي يتلقاها حزب العدالة و التنمية من طرف اشخاص و جهات نافذة في الدولة لن تزيد حزب بن كيران الا مزيدا من التعاطف و الدعم لذلك اقول ان هذه الحملة المسعورة و المصطنعة ضد حزب العدالة و التنمية ابانت عن غباء قل نضيره من الجهات المسؤولة عنها لانها في الواقع تخدم حزب بن كيران و تقويه لان بكل بساطة الشعب المغربي ليس ساذج لهذه الدرجة و يدرك جيدا من هو الصالح و من هو الطالح و كذلك لان هذا الشعب يتعاطف كثيرا و يقف داءما الى جانب الجهة التي تتعرض للضلم و التضييق و التعسف

الادريسي منذ 6 سنوات

الله يهديك يا سعادة الوزير ،لقد أصبح شعاركم و بدون إستثناء هو التكديب و النفي و مافراسيش ، إتقوا الله فينا و فأنفسكم وكونوا كما ظنناكم صرحاء ورحماء ولكن المنصب والسلطة والمال فعلوا بكم ما لم تظنوه أنفسكم ، لقد أصبحتم أشد كفرا و نفاقا من من سبقوكم ، أصبحتم وبدون إستثناء أكثر من مسيلمة ، و كذبه فإلى متى ستنفون و تدينون و تتهمون. أنتم المنافقون لكم الدرك الاسفل من النار باذن الله