عبر أعضاء الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية عن أسفهم لغياب عدد من الرموز السياسية التي أغنت النقاش داخل مجلس النواب في الولاية التشريعية الماضية.
وأثارت قيادات الحزب أسماء بارزة مثل الجامعي حسن طارق، والبرلماني السابق عبد العالي دومو، والقيادي الاتحادي حاليا المهدي المزواري، والقيادي بحزب التقدم والاشتراكية رشيد روكبان، وآخرين ممن لم يترشحوا في هذه الانتخابات، أو ترشحوا ولم يحالفهم الحظ في الفوز.
في المقابل، سجلت هيمنة «الأعيان» على باقي الأحزاب السياسية، مثل حزب الأصالة والمعاصرة الذي يمثل الأعيان في فريقه النيابي أكثر من الثلثين.