قيادة «البيجيدي» تتأسف على غياب هؤلاء عن البرلمان

15 أكتوبر 2016 - 10:00

عبر أعضاء الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية عن أسفهم لغياب عدد من الرموز السياسية التي أغنت النقاش داخل مجلس النواب في الولاية التشريعية الماضية.

وأثارت قيادات الحزب أسماء بارزة مثل الجامعي حسن طارق، والبرلماني السابق عبد العالي دومو، والقيادي الاتحادي حاليا المهدي المزواري، والقيادي بحزب التقدم والاشتراكية رشيد روكبان، وآخرين ممن لم يترشحوا في هذه الانتخابات، أو ترشحوا ولم يحالفهم الحظ في الفوز.

في المقابل، سجلت هيمنة «الأعيان» على باقي الأحزاب السياسية، مثل حزب الأصالة والمعاصرة الذي يمثل الأعيان في فريقه النيابي أكثر من الثلثين.

شارك المقال

شارك برأيك

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

Hassan منذ 8 سنوات

LPAM= Dakhilia.

abou منذ 8 سنوات

وصلنا في دار النشر التي اشتغل بها كتاب قال مؤلفه إن دور نشر عديدة اعتذرت عن نشره.قرأت هذا المخطوط بالصدفة. أحزنني كثيرا بل وأغضبني أن دار النشر التي أشتغل بها رفضت هي الأخرى نشر هذا الكتاب. أعرف لأسباب ولكن لا حول في هذا الأمر ، فأنا مجرد تقني موظف لا سلطة لي ولا قرار لي. آه لو نشر هذا الكتاب لبين للناس ممن ما يزالون يقرأون الأسباب الحقيقية والنتائج الشديدة االضرر لغياب نظام ديمقراطيحقيقي نعم حقيقي وليس نظاما مصطنعا كما هو الحال في المغرب. ذلك ان ملكية محمد السادس لم تنجح سوى في حمل الشعارات عن طريق الخطب ولا شيء غير الخطب. لقد بنت ملكية الحسن الثاني النظام الحالي ورسخته قبل ان ترحل بالموت فقط، وحين جاءت ملكية محمد السادس ومن اجل ان تبقى نفس السياسة القائمة على افقار الفقير وإثراء الثري بمنسوب يفوق احيانا قدرة الخيال لبشري ....لم تغير ملكية محمد السادس شيئا في الجوهر وكل ما نجحت فيه هو رفع الشعارات وممارسة الخطب، والنتيجة هي الدوران في حقة مفرغة. الامثلة عديدة وتعرفونها جميعا ...اقتصر هنا على ذكر مثال واحد من هذه الشعارات وهذه الخطبٍ: انه شعار ((المفهوم الجديد للسلطة)) حين تروحون الى حيث تمارس السلطة تلاحظون شيئا واحدا وهو ان السلطة ما تزال تمارس بنفس الجوهر الحسني القائم على بغض كل ما هو نزيه والاعلاء من كل ما هو فاسد حتى ان الفساد ترسخ كقانون اجتماعي و((اخلاقي)) في عقلية الناس فاضحى كل واحد من المغربيات والمغاربة مطبعا حياته مع هذا الفساد بشكل مقبول. طبع المغاربة مع الفساد الذي بناه كنظام وكنسق خالد شخص الحسن الثاني. والنتيجة هي ان محمد السادس حين انفضح امر المفسدين في العالم قال ان الفساد امر طبيعي ولا يفلت منه احد خارج الملائكة والانبياء. والمعنى هنا واضح لا يحتاج لتفسير.عنوان الكتاب الذي جعلني اكتب هذا التعليق هو (( الديمقراطية المحاصرة)). كتاب رائع وعميق لكنه لن ينشر لان كاتبه نزيه لا يحبه المخزن القديم والحديث معا، مخزن الحسن الثاني - كديرة - البصري ومخزن محمد السادس- الهمة- بنكيران. .

abdou منذ 8 سنوات

Le gouvernement peut bénéficier de leurs expériences en tant que conseillers dans les cabinets des ministres. .

التالي