اضطرت الفنانة المغربية ليلى غفران، إلى إنشاء صفحة جديدة للتواصل مع متتبعيها على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، بعد أن عمد « أدمين » الصفحة الأولى التي تحمل إسمها إلى نشر صور خاصة بها.
مصدر مقرب من ليلى غفران المقيمة في مصر، قال في حديث مع « اليوم24″، إن خلافا بين المطربة ومدير صفحتها، بسبب بعض المنشورات التي تتحدث عن أحداث يشهدها المغرب ومصر، وعدم موافقة الأخيرة على التطرق لمواضيع سياسية واجتماعية لا تعرف تفاصيلها، دفع الأخير، إلى إعلان « حرب » ضدها، ووضع صورة لها تدخن السيجار على صفحتها.
وتبرأت غفران من الصورة التي تم نشرها، أمس الأربعاء، على صفحتها، وكُتب عليها « رجلي حلوة »، وقال مصدر الموقع نقلا عن الفنانة المغربية، أن الصورة مأخوذة من الأنترنت، وأنها ليست رجلها أبدا.
ويبلغ عدد متتبعي الصفحة الاولى لليلى غفران حوالي 200 ألف متتبع.