يبدو أن الصلح الذي حدث بين لقجع وبودريقة، لن تكون له مصالح رياضية وخاصة عودة الرئيس السابق للرجاء إلى الجامعة.
وحسب ما أكدت مصادرمطلعة « لليوم 24″، فإن الصلح الذي حدث بين الرجلين لن يعيد بودريقة إلى مقاليد التسيير في الجامعة.
وأضافت ذات المصادر، أن نائب رئيس الجامعة السابق محمد بودريقة، اختار الصلح بعيدا عن المصلحة الرياضية.
وكان الخلاف قد اشتد بين لقجع وبودريقة، إثر خروج رئيس الرجاء الرياضي السابق بتصريحات تتهم رئيس الجامعة بمحاباة الوداد.