خلف الحكم القضائي على الصحافي الرياضي، محمد المغودي، استياء كبيرا في الأوساط الإعلامية المغربية، التي اعتبرت الخطوة تضييقا على العمل الإعلامي.
ورفع العديد من « الفايسبوكيين »، ومجموعة من الصحافيين شعارات التضامن مع الزميل المغودي في قضيته مع فوزي لقجع، بعدما قضت المحكمة الابتدائية في سلا بدفعه لما قيمته 40 مليون سنتيم لرئيس الجهاز الوصي على تسيير شؤون كرة القدم الوطنية، بتهمة السب، والقذف.
وبرأت المحكمة المغودي من تهمة نشر أخبار زائفة، بينما أدانته بتهمة السب والقذف، وهو ما اعتبره رواد موقع التواصل الاجتماعي، من خلال العديد من التدوينات، يحمل في طياته الكثير من التناقض.