احتفل النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، بهدفه الأول في مرمى إشبيلية بالبحث عن كاميرا، ووضع أصبعيه على وجهه، في منظر أشبه بخطوط حربية، وهو ما لم يكن يعنيه، وفق إفادة « ماركا » الإسبانية.
ونشرت « ماركا »، نقلا عن الصفحة الرسمية لمؤسسة ميسي، في موقع التواصل الاجتماعي « تويتر » أن الخطوة تحمل أبعادا تضامنية، وأبرزت أن الحركة عبارة عن إهداء إلى الأطفال، الذين يصارعون مرض السرطان.
ويعتبر ميسي ممثلا لقافلة تضامنية، تحمل اسم « من أجل القيم »، والتي تجمع تبرعات لبناء مركز للأبحاث ومواجهة السرطان في مدينة برشلونة.