استمعت عناصر الدرك الملكي، اليوم الاثنين، إلى أربعة نشطاء بحراك بلدة تماسينت، التابعة لجماعة إمرابطن، التي تبعد عن مدينة الحسيمة بحوالي 26 كلم، وهم نوفل أولاد حدو وجواد حديدوش وأحمد المنصوري ورشيد بنعمر، بعدما كانت قد استمعت المصالح ذاتها للناشط الخامس، وليد الحجاجي أمس الأحد.
وكشف نوفل أولاد حدو، أن مصالح الدرك الملكي كانت قد وجهت إليهم استدعاءات في وقت سابق للحضور لدى مركزها، مشيرا إلى أنه توجه اليوم رفقة ثلاثة من زملائه النشطاء إلى مركز الدرك بالبلدة.
وأضاف المتحدث نفسه في اتصال مع « اليوم 24″، أن الدرك الملكي أبلغوهم، بـ »عدم قانونية الاحتجاجات » التي يشاركون فيها، وبالإشعار الصادر عن السلطة بمنع احتجاجاتهم، والتي انخرطت فيها البلدة حتى قبل إنطلاق ما بات يعرف « بالحراك الشعبي بالريف ».
وأكد المصدر نفسه، أنه أنجزت لهم محاضر في مركز الدرك، غير أنهم رفضوا التوقيع عليها، قبل أن يسمح لهم بمغادرة المركز، دون إتخاذ أي إجراء في حقهم.
شريط الأخبار
« كذب أبيض » يحط الرحال في أمريكا
محمد الريفي يعود إلى الساحة الفنية بعد اعتزال قصير
« بغينا كلشي يقرا' ».. مبادرة إنسانية تستهدف دعم تعليم تلاميذ العالم القروي
عجلة البطولة الاحترافية تعود للدوران بداية من نهاية الأسبوع الجاري بعد توقف دام نحو 10 أيام
القاعات السينمائية تحتضن « صدى الذكريات » قريبا
الجامعة تعلن عن نقل مباريات المنتخب المغربي إلى وجدة بعد إغلاق ملعب أكادير
الأسبوع المقبل تنطلق الدورة 22 من مهرجان البولفار بمشاركة 530 مجموعة موسيقية
4 قتلى في إطلاق نار بمدرسة ثانوية في جورجيا الأمريكية
اهتمام بالإنتاج السينمائي المغربي في مهرجان موسترا بالبندقية
اقتراب موعد عرض فيلم « الهاربون من تندوف » في القاعات السينمائية المغربية