أتمنى أن يعلو صوت الحكمة لدى جميع المرتبطين بهذه القضية (والتي لا يخفى على أحد أنها قضية جرى تحريكها لأسباب سياسية ترتبط بحرية التعبير).. ويدرك المسؤولون عن تدبير الشأن العام ببلادنا أن الصحافي الذي “يزعج” هو ضرورة للحفاظ على الحد الأدنى من استقلالية الصحافة لتقوم بدورها الذي يحتاج إليه المواطنون والمؤسسات على قدم المساواة.
تضامني المبدئي واللامشروط مع الصديق والزميل سليمان وأسرته.