ففي كل أرجاء المدينة لاتحتاج الساكنة إلى حاويات فجميع (أرض مولانا ) صالحة لرمي الأزبال وليس هناك حدود بين المؤسسات والمزابل.
"فمستوصف وحديقة بحي معين تم تحويلهما إلى مزبلة للنفايات ، وكل البيضاويين يسعون إلى التخلص من نفاياتهم المنزلية مطبقين في ذلك شعار " راسي ياراسي وما بعد ذلك الطوفان " ، المشكل أصبح خارج المألوف يصعب معه على، المسؤولين بتسيير الشأن المحلي، تدارك الأطنان التي تخلفها موائد البيضاويين يوميا ، وبالرغم من كل ذلك يبقى مجلس المدينة والسلطات المحلية الجهة الاولى التي تحاسب عن التدابير المتخذة في مدينة الملايير، التي حظيت مؤخرا بغضبة ملكية أربكت الحسابات .
https://www.youtube.com/watch?v=FBb41CYzSyI