ويوضح الروائي إبراهيم الحجري أسباب صدور كتابه قائلا: «تحتضن رواية العفاريت جزءا من تاريخ ألم الرأس، وجزءا من هواجس ومخاوف الطفولة، وجزءا من خرافة قرية ظالمة؛ وجزءاً من حاضرها الملتبس الذي قرفص بعُنْته على البلاد والعباد… يتعلق الأمر بقرية «أحد أولاد أفرج» في المغرب التي قصدها الشيخ عبدالرحمن المجذوب رفقة أسرته وأحبها قبل أن يرحل إلى مكناس، فهناك اشتد عوده، وتشكلت هويته الفكرية والشعرية باعتباره صوفيا مُميزا. لكن هذه القرية ما عاد حارسها هو المجذوب، وكأنه رحل لحدسه بأن هذه المنطقة نكد أبدي على من يتخذها موئلا، فهامَ على وجهه في أرض الله الواسعة؛ بحثا عن ظل ظليل…»
شريط الأخبار
المندوبية السامية للتخطيط ستجري بحثين وطنيين حول استعمال الزمن والأسرة هذا العام
« الجمعية » تنقل ادعاءات إصابة طفلة بالسيدا داخل مستشفى عمومي إلى القضاء
العثور على جثة شاب في سوق السبت
منصب مدير مستشفى الرازي للأمراض العقلية « مازال شاغرا »
مشاهد جريئة تضع مسلسل « رحمة » في مرمى الانتقادات
180 مليون إضافية تدخل خزائن الكوكب المراكشي
جلسة جديدة لمحاكمة ساركوزي بقضية التمويل الليبي لحملته الانتخابية
البيت الأبيض يؤكد تلقي صحافي معلومات عسكرية سرية عن طريق الخطأ
792 فلسطينيا قتلوا منذ استئناف الضربات الإسرائيلية
تبرئة بلاتيني وبلاتر في محكمة الاستئناف السويسرية في قضية فساد