بعد اطلالة أولى على الشركات٫ التي حصلت على حصة الاسد من بيع الانتاجات التلفزية للقنوات العمومية٫ يلاحظ استمرار نفس الشركات٫ بالرغم من الاجراءات التي اقرتها دفاتر التحملات الجديدة٫ والتي لم تحدث اي تغييرات على ارض الواقع٫ لا من حيث اتاحة الفرصة لشركات انتاج جديدة لدخول معركة الانتاج التلفزي٫ او من حيث جودة المنتوج٫ والذي مازال يلقى سخط المشاهد المغربي.
وبخصوص ترتيب شركات الانتاج حسب حجم إيراداتها من بيع منتوجاتها للشركة الرطنية للإذاعة والتلفزة والدوزيم فجاء علي الشكل التالي: