ساسي يدعو لميثاق بين الاسلاميين والعلمانيين لإنجاح الإنتقال الديمقراطي

اكبر عدو للتقارب بين الإسلاميين واليساريين الذين يؤمنون بالدبمقراطية كآلية للتداول على السلطة وليس الصراع عليها هم المفسدون واللاهتون على السلطة

حتى تعرف مستواك صديقي اليساري انظر الى اسلوبك الاستهجاني والى عنفك اللفظي، هل تحب ان اناديك رفاقجي، ولعلمك انا لست من الاسلاميين ولست من من يسمون انفسهم حداثيين او يساريين و هلم جرا من تلك المصطلحات الفارغة، اذا وقعت لك حادثة مع احد اعضاء العدل والاحسان فلا يعني ذلك ان تحكم على جميع الاسلاميين ، ثم بتصرفك هذا لا يجب الحكم على كل اليساريين، لقد اخذتم من اليسار القشور فقط، فالسيد الساسي وهو قامة كبيرة في اليسار المغربي وصل الى ما وصل اليه بعد خبرة ومراس طويلين، وليس في بضع خرجات لعشرين فبراير، عندما نتعلم ان نحترم بعضنا رغم اختلافنا سنتعلم ان نبني مغربا متنوعا وقويا. تحياتي صديقي الرفيق.

ما زال الساسي في ظلاله القديم. من هو حتى يسمع منه الإسلاميون والعلمانيون على السواء؟ هل يظن نفسه أمام بضعة شباب من الاشتراكي الموحد أو من شبيبة الاتحاد الاشتراكي في أيام مجدها. لا يا ساسي، قطار السياسة ركب فيه زميل شبابك بنكيران، ولم يبق لك إلا أن تنزل منه.

c est bizarre comment les gents peuvent conclure et donner des jugments a partir d un cas ou une rencontre ou ..... ca denote d une legerte d un la pensee et c est devenue une regle comment on a pu passer d une analyse aussi profonfe a un commentaire aussi naif et .....

الله ايهديك اسي الساسي واش الخوانجية كيدار معاهوم ميثاق عد الى كل التجارب وسترى ان الاسلاميين جميعا وبلا استثناء يعتبرون في قرارات انفسهم العلماني اشد عدواة من الصهيوني، ساحكي لك حكاية طريفة وقعت في عز التناغم بين النهج الديمقراطي والعدل والاحسان. كنا في مسيرة بسلا وكنت مطلقا لحيتي فجاء مناضل من العدل والاحسان اعتقادا منه اني معهم وقال لي ياأخي لا ثقة في هؤلاء الملاحدة فقلت له ولكن لماذا نتعامل معم (للتمويه) فأجاب مجرد مرحلة وستمر الملاحدة اشد أعداء الدين آنذاك توجهت الى احد قيادي النهج الديمقراطي وهو عضو الكتابة الوطنية م ج وقلت له هذا الكلام واجبت عضو العدل والاحسان بانني من اولئك الذين تسمونهم ملاحدة انا ايضا يساري وشيوعي