تعيش عائلة مليكة العبولي التي تشتغل كـ”كسالة” في حمام “الزياني” الذي عرف انفجار قنينة تسخين المياه “شوديير” قبل أسبوع في منطقة بنجدية في الدار البيضاء، حالة مأساوية بعد أن تنكرت صاحبة الحمام لهم، ونفت أن تكون السيدة من بين “الكسالات” اللاتي يشتغلن بالحمام.
مليكة ضحية حادث انفجار الحمام لا تزال إلى حدود الساعة في حالة حرجة جدا ولم تستفق بعد من حالة الغيبوبة داخل قسم الانعاش بالمركز الإستشفائي ابن رشد.
وأفادت مصادر “اليوم24″، أن الضحية تعاني حروقا من الدرجة الثالثة، حيث أن حادث الانفجار الذي هز الحمام جعل السيدة تسقط في “برمة” للماء الساخن، ما أدی إلی انسلاخ جلدها.
مصادر مقربة من العائلة، أكدت أنه رغم إنكار صاحبة الحمام للضحية “الكسالة”، إلا أن العائلة تتوفر على أوراق تسجيلها في صندوق الضمان الاجتماعي من طرف المشغلة إلی جانب 12 عاملة أخرى
وأمام إنكار صاحبة الحمام للضحية التي تشتغل منذ سنة 2004 في حمام “الزياني”، تعتزم العاملات “الكسالات” التضامن مع زميلتهن وتوقيع عريضة يؤكدن اشتغالها معهن وتواجدها ليلة الانفجار في الحمام.
شريط الأخبار
برشلونة يبيع 24,5% إضافية من شركة تابعة له مقابل 100 مليون يورو
عفو رئاسي عن رئيس سامسونغ لـ”مساعدة الاقتصاد” في كوريا الجنوبية
الممثلة آن هيش في وضع ميئوس منه بعد تعرضها لحادث سير
المستشار الألماني السابق غيرهارد شرودر يقاضي برلمان بلاده لتجريده له من امتيازات
الطلاق بين قطب الإعلام روبرت مردوخ وزوجته عارضة الأزياء جيري هول أصبح رسميا
سعد المجرد يحتل الطوندونس من جديد بأغنية “العاشق الهايم”
حمزة الفيلالي يبوح بما مر به من معاناة بعد طلاقه 3 مرات
كاظم الساهر يتعرض لموقف محرج بحفل الأوبرا بمصر
أسماء المنور وأصالة في استضافة أحلام بإسبانيا
هاجر عدنان تتغزل بعشيقها “العسل”
