وأثارت الرواية الفائزة جدلا كبيرا في الجزائر، وصل إلى مطالبة رئيس جبهة الصحوة السلفية غير المعتمدة، عبد الفتاح زراوي حمداش، الدولة بإعدام كاتبها بتهمة التطاول على الله والطعن في القرآن الكريم ومقدسات الإسلام وجرح المسلمين وأبنائهم في كرامتهم وطعن بلاد المسلمين وتمجيد الغرب والصهاينة والاعتداء على اللغة العربية بالقدح.
وفاز داود، العام الفارط، بجائزة القارات الخمس للفرنكفونية العام المنصرم، عن الرواية نفسها. كما فاز داود بجائزة فرانسوا مورياك الأدبية الفرنسية، العام الماضي أيضا، عن رايته المذكورة.