لأول مرة يجد صلاح الدين مزوار، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، نفسه تحت وابل من النقد اللاذع من قبل برلمانيي حزبه، خلال لقاء جمعه بهم أول أمس بمنزل عبد القادر سلامة، أحد مستشاري الحزب، ووصل الأمر إلى حد التساؤل حول ما إذا كان مكلفا من قبل جهة ما بدفن ما تبقى من الأحرار. الوضع المتفجر داخل الأحرار اشتعل بسبب النتائج التي حصل عليها في الانتخابات المهنية والجماعية الأخيرة، فلأول مرة -يؤكد مصدر مطلع- حصل الحزب على أسوأ نتائج في انتخابات الغرف منذ تأسيسه سنة 1977، إذ ترأس أربع غرف في الانتخابات الأخيرة فقط بعدما كان يترأس جامعات مهنية كاملة، كما تراجع وجوده بمجلس المستشارين من 52 عضوا سنة 2003 إلى 39 عضوا سنة 2009، ثم إلى 8 مستشارين فقط سنة 2015، وهي النتائج التي دفعت أكثر من متدخل إلى التساؤل حول ما إذا كان الأحرار قد وصل إلى نهايته.
شريط الأخبار
المدرب غاليتيه يعلن رحيل ليونيل ميسي عن باريس سان جيرمان
دوري أبطال إفريقيا: نفاذ تذاكر النهائي بين الوداد البيضاوي والأهلي المصري
ياسين بونو ويوسف النصيري أول ثنائي عربي يفوز بالدوري الأوروبي مرتين
توظيف مالي لمبلغ 6,6 ملايير درهم من فائض الخزينة
10 سنوات سجنا في حق شرطي بالدار البيضاء على خلفية قضية تتعلق بالعملات الرقمية
القبض على متورطين في اعتداء على سائق سيارة أجرة في أكادير
شكوى لهيئة أطباء الأسنان تقود إلى اعتقال سيدة بتهمة انتحال صفة
توقيف منخرطين بأولمبيك خريبكة جراء أحداث جمعه العام ورئيس الفتح الوجدي بسبب تغريدة
المحكمة الرياضية توافق على طلب يوفنتوس بفرض عقوبة مالية دون حسم نقاط
بودريقة يعد لاعبي ناديه الرجاء البيضاوي بصرف مستحقاتهم “خلال أسبوع”