أين كان يختبئ صلاح عبد السلام، منذ 13 نونبر، تاريخ تفجيرات باريس الإرهابية، إلى يوم الجمعة الماضي، 18 مارس، وهو اليوم الذي تمكن فيه الأمن البلجيكي من اعتقاله مضرجا في دمه، بعد تعرضه لإطلاق نار في رجله؟
البلجيكي من أصل مغربي، والمطلوب الأول في أوروبا، كان مختبئا في حي مولنبيك الشهير في ضواحي بروكسيل، في شقة لا تبعد سوى 500 متر عن شقة والديه، حيث كان في ضيافة أسرة مغربية وفرت له ملجأ للاختباء في حي كان يخضع لمراقبة أمنية مشددة منذ عملية باريس.
يتعلق الأمر بعائلة مغربي يدعى عابد أبركان، وتشير تقارير بلجيكية إلى أن هذا الرجل الذي ساعد عبد السلام، هو نفسه من تسلم بقايا إبراهيم عبد السلام، شقيق صلاح الذي فجر نفسه في عملية باريس، حيث دفنته العائلة في جنازة خاصة.
لويس كابريولي، الرئيس السابق لوحدة مكافحة الإرهاب في مديرية الأمن الترابي الفرنسي، حاول، في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية، ألا يحصر الاتهام في العائلة المغربية، بل تحدث أيضا عن دعم من «أصدقاء من الأوساط الإجرامية، وآخرين من الأوساط المتطرفة الإسلامية، وأيضا من أصدقاء طفولته من حي مولنبيك».
شريط الأخبار
تأسيس جمعية “شُعلة” جماعة بتاونات
البطل العالمي المغربي أسويق ينتزع لقب بطولة العالم للمواي طاي الاحترافية بفرنسا
المنتخب البرازيلي يحرم من نجمين في مباراته أمام المنتخب المغربي بسبب الإصابة
أزيد من 400 نزيل يستفيدون من قافلة طبـية بسجـن ورزازات (صور)
اختفاء شاب ونجاة فتاة من الغرق بعد جولـة على متن “دجيتسكي” بشاطئ تغازوت
تتويج المنتخب الوطني المغربي النسوي لأقل من 20 سنة ببطولة شمال إفريقيا
أشرف حكيمي يواصل غيابه عن فريقه بالدوري الفرنسي للمباراة الخامسة تواليا
تحكيم تونسي لمباراة المنتخب الوطني المغربي ونظيره البرازيلي
أكاديمية المملكة المغربية تطلق مسابقتي “أفضل مقال نقدي” و”أفضل ملصق” حول أعمال الفنان هنري ماتيس
وفاة شخص إثر تناوله موادا كحولية ضارة بالحسيمة
