تصوير: منير عبد الرزاق
أقدم، أخيرا، بعض المواطنين على إضرام النار في أجسادهم، احتجاجا على ما يمارس عليهم من « حكرة » وظلم، كما هو الحال في واقعة « مي فتيحة »، بائعة البغرير والحلويات في مدينة القنيطرة.
وحول هذه الوقائع استسقى لكم « اليوم24 » آراء بعض المواطنين حول ظاهرة « الانتحار حرقا »، التي باتت وسيلة بعضٍ لتسليط الضوء على المشاكل، التي يعانونها جراء « الممارسات المجحفة في حقهم ».
[youtube id= »hFaSF-Duklc »]