ثلاثة جزائريين داعشيين من خلية الذباح يستنفرون أمن المغرب

فعلا هذا من فعل المخابرات الامريكية والجزائرية وهذا ما يحتم لى السلطات المغربية الانتباه الى البيت الداخلي و ترصيص صفوفه بالعدل والحرية والقانون .لا الكدب والتهكم على ابناء الشعب كما يفعل ابن كيران .لان عدم الاهتمام بالشأن الداخلي من شانه ان يجعل اي مغربي طغمة سائغة بيد الاعداء. فالسلاح الوحيد والذي لا يمكن هزمه هو البيت الداخلي والديمقراطية الحقة كي يحس المواطن المغربي بالامن والأمان وبالتالي الدفاع المستميت عن وطنه.كفانا اجتراراللكلام وكفانا من المؤسسات الصورية وسياسة الواجهة المفضوحة والتي اضحت مفروشة للجميع واضحت عالة على المغرب.

تعليق في محله

اجزم ان لا توجد لا دعش ولا هم يحزنون ، هده المخابرات الجزائرية الحركية تريد ان تضرب استقرار المغرب ، وسياحته . كيف يقطع هؤلاء ان يقطعوا الخرائر بطولها وعرضها حتى السعيدية دون ان تنتبه لهم الاجهزة الحركيين بعدتها وعتادها . والمواد المضبوطة عن الشخص المعتقل شديدة الخطورة وليس تقليدية لا تتوفر الى عند الجيوش . المرجو من جريدتنا الحرة ان تنشر .