أكدت الأحزاب والائتلافات والتنظيمات السياسية المعارضة للرئيس التونسي قيس سعيّد نزولها للشارع غداً الجمعة، 14 يناير، رفضا للانقلاب وتحديا لقرار منع التجمعات واحتفالا بعيد الثورة.
وازداد المعارضون إصراراً على الاحتجاج وإحياء ذكرى الثورة 2011 بعد قرار السلطات التونسية منع التجمهر والتظاهر والتجمعات، على خلفية توصيات اللجنة العلمية لمجابهة وباء كورونا.
وصعّدت الأحزاب والائتلافات السياسية من دعوات أنصارها وعموم التونسيين للالتحاق بساحات الاحتجاج في شارع الحبيب بورقيبة، معتبرة قرارات السلطات استهدافا للحق في الاحتجاج والتعبير والتظاهر.